وجدت دراسة جديدة أن التمارين الرياضية المكثفة والحمية لدى مرضى السكري الذين يعانون من الوزن الزائد، لا تساعدهم فقط على خسارة الوزن بل يمكن أيضاً أن تدرّب خلاياهم الدهنية على إنتاج هرمون يعتقد بأنه يحفّز إنتاج الكولسترول "الجيّد" المهم لصحة القلب.
وذكر موقع "هيلث داي نيوز" الأميركي أن الباحثين في مستشفى "ذي ميثوديست" في هيوستن، راجعوا بيانات تعود لأشخاص يعانون من الوزن الزائد والسمنة ومصابين بالنوع الثاني من السكري، كانوا يشاركون في تجربة إكلينيكية تنظر في تأثير زيادة النشاط البدني وخفض السعرات الحرارية المستهلكة على الخطر المتعلق بأمراض القلب.
وقد خضع بعض المشاركين لنظام غذائي مكثّف وبرنامج رياضي، أو برنامج يقدّم فقط الدعم والثقافة للمرضى من دون تغييرات في أسلوب الحياة.
وبعد سنة، حققت المجموعة الأولى تحسناً ملحوظاً بالنسبة لمقياس خاص بالدهون، وبالنسبة للرشاقة، ومستويات السكر والدهون في الدم.
إضافة إلى ذلك، فإنه في حين لم تتغيّر مستويات الكولسترول "السيء"، فقد زادت مستويات الكولسترول "الجيّد" قرابة 10% لدى الأشخاص الذين أجروا تغييرات في أسلوب الحياة، مقارنة بالمجموعة الأخرى.
كما زادت مستويات هرمون "أديبونكتين" لدى هؤلاء الأشخاص، وهذا الهرمون يلعب دوراً في حرق الدهون وتخزين السكّر، وتظهر هذه الدراسة أن هذا الهرمون يشجّع أيضاً الكبد على إنتاج الكولسترول الجيدّ.
"الأن انهيت فترة تجنيدي واصبحت حراُاُاُ ^_^ وأحلى عودة"
1- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان
2- قال رسول الله : من كانت الآخرة همه، جعل الله غناه في قلبه، وجمع عله شمله، ثم أتته الدنيا وهي راغمة، ومن كانت الدنيا همه جعل الله فقره بين عينيه، وفرّق عليه شمله، ولن يأته من الدنيا إلا ما قُدر له
3-عن أبي هريرة- رضي الله عنه- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" من دعا إلى هُدى كان لهُ من الأجر مثل أجوز من تبعهُ لا ينقصُ ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعهُ لا ينقصُ ذلك من آثامهم شيئاً" رواه مسلم
المفضلات